دائرة التأثير

פס ירוק מסולסל
חץ ירוק לצד שמאל למעלה

نسعى في “التعليم نحو القمم”، منذ سنة 2001، لدحض الفرضية السائدة بأنّ المكان الذي يولد فيه الطفل يحدد مصيره وشكل مستقبله

دائرة التأثير

التعليم من أجل التميز للأطفال من الضواحي الاجتماعية والجغرافية

في الضواحي الاجتماعية-الجغرافية في دولة إسرائيل، يعيش نحو 100,000 طفل ومراهق تحت خط الفقر. تسعى الجمعية لتقليص الفجوات الاجتماعية بواسطة تحقيق المساواة في الفرص وتعزيز الحراك الاجتماعي من أجل الأطفال، الشبيبة والشباب ذوي إمكانيات التفوق.

 

تتيح جمعية التعليم نحو القمم استمرارية تربوية-اجتماعية وترافق تطور الطفل إلى أن يصبح مواطنًا فعالًا، متداخلًا ومساهمًا من أجل المجتمع، وذلك بواسطة البرنامج التعليمي (في سنّ المدرسة)، برنامج التمكين للطلاب-المرشدين وبرنامج الاندماج في وظائف مُثلى في سوق العمل للأكاديميين الشباب.

 

 

ترافق الجمعية الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 8-28 عامًا وتتبنى نهج عمل شمولي من أجل تحقيق أثر ثلاثيّ: تحقيق الإمكانيات الشخصية الكامنة لدى الأطفال، الشبيبة والشباب؛ تمكين المجتمع المحلي بواسطة تحويل الشباب إلى قادة ووكلاء تغيير في مجتمعاتهم المحلية، مما يساهم في تعزيز الحصانة الاجتماعية-الاقتصادية لدولة إسرائيل.

 

 

 

على مدار السنوات الماضية، كان لأنشطة الجمعية تأثير على 84,800 شخص:

 

14,100 طالب مشارك في البرنامج،

6,500 طالب مرشد ونحو 6,740 متطوعًا،

ونحو 57,460 مستفيدًا غير مباشر في المجتمع المحلي- أبناء عائلات المشاركين، الأصدقاء وطاقم المدرسة.

 

تسعى جمعية التعليم نحو القمم لتأمين مستقبل كل طفل وشاب في الضواحي بواسطة وضع خطة قطرية للحراك الاجتماعي وفقًا لنموذج التأثير الجماعي وذلك بالتعاون بين الحكومة، جهات مانحة، مصالح تجارية وجمعيتنا.